الجميع يعلم كيف طرد المكيرش من شركة انعام وكيف تم تغير اسم الشركة وعندها سمع الجميع تهديدات المكثرش لملاك انعام انهم سوف يندمون وسوف يدفعون الثمن غالي هذا شي سمعه اغلب الملاك بعد التصويت على تغير اسم الشركة التي يعتبرها ورث وحق شخصي بالاضافه لمكانه اجتماعية واقتصادية حيث كان طرده يعني انه حرام سرق اموال الشركة وعند التقديق بالحقائق وجد ان عمال مزارعه الشخصية وخدمهم في منازلهم وسيارات ومصاريف ابنائهم كانت على حساب الشركة
وكان ابناء المكيرش يؤجرون سفن قديمه اشتروها لشركة بمبالغ كبيره وكانت هناك اغنام تستورد لحساب الشركة قسم منها يقيد في سجلات الشركة على انها نافقه ثم تباع
باختصار كانت الشركة بئر نفط للعائله فلقد كانت تباع تصاريح استيراد اغنام من سوريا والسودان على انها لشركة دون ان تسجل في حساب الشركة والمساله بسيطة يقدم محمد باشا طلب استيراد ويبيع التصريح دون ان يسجل الطلب في السجلات
الخلاصه العائله الكريمة غضبت وقررات ان تنتقم ولم يكن هناك افضل من هيئة السوق التي قبضت 50 مليون كل عضوا 10 مليون يمكن تقولون قليل لكن ذمة الهيئة ارخض فكل قرار للهيئة يباع بمليون مقابل ايقاف الشركة وتجميد تداولها واموال المساهمين الذي لم ينتخبوا الشيخ محمد المكيرش وكلما فكت ادارة الشركة عقده حطت الهيئة عقدة جديده لهذا فلا احد يتقوع من ملاك انعام ان تفك عقدة انعام بوجود التويجري والاربعه المشاركين معه والمضحك كل القرارات تتخذ بالاجماع
فقط في موضوع انعام
وبيشة بنفس الطريقة هناك من اشتراى والهيئة جاهزه لمن يدفع
رائحة الفساد اصبحت مثل رائحة جيف المواشي النفافقه فمتى تحرق هذه الجيف.........؟؟